شاطر
 

 مطمور:"من الأفضل أن نبقى في بيوتنا إذا كنا نفكّر في الانهزام أمام المغرب"

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mou@@d
عضو فضي
عضو فضي
mou@@d

الجزائر
firefox
ذكر
الدولة : تلمسان
عدد المساهمات : 3304
تاريخ التسجيل : 23/04/2009
العمر : 30

مطمور:"من الأفضل أن نبقى في بيوتنا إذا كنا نفكّر في الانهزام أمام المغرب" Empty
مُساهمةموضوع: مطمور:"من الأفضل أن نبقى في بيوتنا إذا كنا نفكّر في الانهزام أمام المغرب"   مطمور:"من الأفضل أن نبقى في بيوتنا إذا كنا نفكّر في الانهزام أمام المغرب" Empty2011-05-18, 11:48

مطمور:"من الأفضل أن نبقى في بيوتنا إذا كنا نفكّر في الانهزام أمام المغرب" 44745
مطمور:"من الأفضل أن نبقى في بيوتنا إذا كنا نفكّر في الانهزام أمام المغرب"




على شاكلة "الهداف" و"لوبيتور"،
أعدّت القناة التلفزيونية الأمازيغية "بربر تي في" "روبورتاج" للاعب الدولي
كريم مطمور في مدينة "غلادباخ" الألمانية قام به الزميل لونيس تيمزي.
مطمور:"من الأفضل أن نبقى في بيوتنا إذا كنا نفكّر في الانهزام أمام المغرب" Article-30475-02

مطمور:







حيث تنقلت إليه خصيصا وبالضبط إلى
ملعب "بوروسيا بارك" معقل "المانشن". وأول ما استهلّ به اللاعب كلامه هو
حديثه عن أحواله قائلا: "أنا على أحسن ما يرام على الرغم من بعض الصعوبات
التي واجهتني في بداية الموسم كالإصابات، بالإضافة إلى أزمة النتائج التي
أتخبّط فيها رفقة فريقي، والمهمّ هو أني بدأت أعود إلى مستواي الحقيقي".
"هذا هو سرّ تسمية "الصاروخ" التي يطلقها عليّ أنصار غلادباخ"
وقبل
الخوص في كلّ الأمور الخاصة به هذا الموسم على غرار الإصابة التي يعاني
منها اللاعب بالإضافة إلى عودته إلى صفوف المنتخب الوطني، جمع حديث بين
معدّ الحصة وكريم مطمور عن بعض الأمور، ومن بينها تسمية البندقية التي
أطلقت عليه، حيث قال مطمور بابتسامته البريئة: "في بعض الأحيان يقولون لي
بأني أسرع لاعب في "البندسليغا"، لذا أطلقوا عليّ اسم "الصاروخ"، وشخصيا لا
أعرف إن كنت كذلك أو لا".
"لا يوجد مستحيل في عالم كرة القدم"
وعن
الظروف الصعبة التي يمرّ بها مع فريقه، قال مطمور:"لا بدّ أن أشير قبل كل
هذا، إلى أنني تعلّمت أن المستحيل كلمة لا وجود لها في قاموس كرة القدم،
وخير دليل على ذلك هو أنه قبل شهرين كنا على بعد 6 نقط من الفريق قبل
الأخير والجميع كان يرانا في القسم الثاني، أما الآن فقد سجلنا عودة قوية
جدا سمحت لنا بالارتقاء في الترتيب، ويجب أن نضمن بقاءنا معنويا، لأنه
مادامت هناك حياة فهناك أمل".
"لست راضيا عن نفسي لأن مستواي أفضل بكثير ممّا أنا عليه الآن"
وعن
مردوده هذا الموسم، قال مطمور:"كي أقول لكم إني راضٍ عن نفسي غير ممكن،
لأني بعيد كلّ البعد عن مستواي الحقيقي الذي عرفني به الجمهور الجزائري،
ومع العمل الجادّ أتمنى أن أعود كما كنت عليه الحال سابقا، لأني غير مستعدّ
كي أواصل على هذه الوتيرة البطيئة التي أضرّت بي كثيرا".
"اشتقت كثيرا لأجواء المنتخب الوطني العائلية"
وعرّج
بعدها مطمور على نقطة مهمة لما قال إنه تألم كثيرا لابتعاده عن صفوف
المنتخب، حيث قال بخصوص عودته: "اشتقت كثرا لأجواء المنتخب الوطني العائلية
والحميمية والجزائر بشكل عام. لم ألعب مع زملائي لأكثر من سنة، صحيح أني
لم أكن أسمع بخبر عودتي إلى المنتخب إلا عن طريق الجرائد، إلا أن عودتي
لتقمّص ألوان منتخب بلدي أمر أكثر من رائع".
"لست منجّما، لكني واثق أني سأعود إلى أفضل مستوياتي"
وعن
إمكانية عودته إلى مستواه المعهود مع المنتخب الوطني، وهو الذي كان في
الأمس القريب إحدى الأوراق المهمّة في المنتخب، قال مطمور:"مسألة عودتي إلى
مستواي المعهود مع المنتخب من عدمه لا تخصّني لأني لست منجّما أو كاهنا
(يضحك)... صحيح أني مررت بظروف صعبة، لكني أطمئن الجميع أني سأرمي بثقلي
حتى أكون في مستوى الثقة الموضوعة في".
"روح المجموعة هي من تصنع الفارق.. وميسي برشلونة ليس ميسي الأرجنتين"
وفي
الصدد ذاته أشار مطمور قائلا: ".. في أيّ فريق أو منتخب مهما كان اسمه
وحجمه وقوته، لا أرى أيّ شيء يصنع الفارق مثل روح المجموعة، وهو ما نتوقع
أن يحصل معنا في المغرب وأتمناه من صميم قلبي، وليس لاعبا واحدا أو لاعبين
من سيكون له شرف تحقيق نتيجة إيجابية. خذوا مثالا فقط عن اللاعب "ميسي"، مع
برشلونة يؤدّي لقاءات قوية، لكنه في كثير من الأحيان يظهر تائها مع منتخب
الأرجنتين. وأنا شخصيا إذا نجحت في التسجيل مع المنتخب الوطني أو
منشنغلابدباخ، فهذا راجع إلى العمل الكبير من طرف زملائي".
"أنا سعيد جدّا بما يفعله ڨديورة، بودبوز وقادير مع أنديتهم"
وتحدّث
بعدها مطمور عن بعض زملائه في المنتخب الوطني، في صورة ڨديورة، بودبوز
وقادير، حيث قال: "لمّا أشاهد ڨديورة أتفاءل كثيرا، أصبح يقوم بكلّ شيء مع
ناديه في انجلترا ويقدّم مستويات كبيرة، وهو في أحسن أحواله، والأمر نفسه
مع بودبوز وقادير في فرنسا اللذين يؤدّيان مباريات في المستوى مع سوشو
وفالنسيان على التوالي. وكل هذه الأمور ستساعدنا كثيرا في المنتخب الوطني".
"لا أخشى المنافسة لأنها غير موجودة في المنتخب الوطني"
وعمّا
إذا كان مطمور يخشى على مكانته في التعداد المشكّل لـ "الخضر" بعد عودة
المصابين، صرّح قائلا: "المنافسة في المنتخب الوطني! لا أعتقد أنها موجودة،
مثل هذه الأمور توجد في الأندية وليس في فريق يمثّل ملايين الجزائريين،
ومن يفكّر في أنه سيصارع من أجل مكانة أساسية في المنتخب فهو في الطريق
الخطأ وعليه أن يراجع نفسه، لأن جميعنا يلعب على هدف واحد، وهو تشريف وطن
استشهد من أجله الرجال اسمه الجزائر، حتى لو نكن فوق المدرجات أو وراء
شاشات التلفزيون كما حصل لي في مباراة المغرب التي عشتها على الأعصاب".
"الحرارة مُرتفعة حتى في ألمانيا، فما بالك مراكش!"
وعن
اختيار المدرب الوطني للتربص في إسبانيا تحسبا للقاء المغرب في جوان
القادم، أشار مطمور إلى هذه النقطة قائلا: "أعتقد أن القرار صائب، ومناخ
إسبانيا يناسبنا للتحضير على اعتبار المسافة الفاصلة بين إسبانيا والمغرب
الشقيق. ولو تحدّثنا عن الحرارة التي تنتظرنا في مراكش، أقول إنها مرتفعة
أيضا في ألمانيا كما هو عليه الحال في أغلب البلدان الأوربية الأخرى،
وعلينا أن نستعدّ جيدا لهذا الأمر".
"سنعود بالتعادل على الأقلّ من المغرب"
وعن
حظوظ المنتخب الوطني في العودة بنتيجة إيجابية من المغرب، أشار مطمور إلى
أن الشك لا يساوره إطلاقا، حيث قال في هذا الشأن:"لو كنا نفكّر أننا سننهزم
في المغرب أو لن نعود بنتيجة إيجابية، فمن الأفضل أن نبقى في منازلنا
أحسن. الكل واثق من نفسه، ورغم صعوبة المهمة في ميدانهم، إلا أن هذا الأمر
ليس مشكلا، وسنعود بالتعادل على الأقل من هناك في لقاء قوي ومحلي".
"مباراتنا أمام مصر كانت سياسية، أما المغرب رياضية"
وعمّا
إذا كانت مواجهة مراكش تتميّز بنفس خصوصيات لقاء القاهرة في 14 نوفمبر
2009، قال مطمور نافيا: "لا أعتقد ذلك، لقاؤنا أمام مصر تجاوز الإطار
الرياضي حتى أصبح سياسيا، أما المغرب أرى أن الأمور جرت في منتهى الروعة
والتنظيم في عنابة، حيث شعرنا أن الأمر يتعلق فعلا بلقاء كروي رياضي بين
منتخبين شقيقين، ولم أسمع أيّ مغربي ينتقد الاستقبال الذي وجدوه".
"إذا أردنا الوصول إلى البرازيل علينا الاستعداد من الآن"
وعلى
الرغم من أن المشاركة الأخيرة للمنتخب لوطني في "مونديال" جنوب إفريقيا
خلّفت وراءها العديد من وجهات النظر، إلا أن مطمور يرى أن كل الآراء فرصة
لتصحيح الأخطاء، قبل الدخول في الأمور الجدية تحسبا لمونديال 2014 في
البرازيل. حيث قال:"نحن في 2011، وبعد ثلاث سنوات سيكون هناك موعد هام وهو
كأس العالم، والتي ينبغي أن نفكّر فيها من الآن، ونستعدّ لها جيدا إذا
أردنا التأهّل للمشاركة فيها كما يتمناه الجميع، وخاصة نحن اللاعبين لنحقق
نتائج أفضل من 2010".
-------------
بين هذا وذاك... مع كريم مطمور
ارتأينا
أن نخصّص هذا الركن للاعب كريم مطمور الذي كان يجيب عن أسئلة معد حصة
"أدّال +"، وأردنا أن تكون فرصة ليكتشف قرّاء "الهدّاف" الأوفياء القليل من
الجوانب الخفية في شخصية لاعب "الخضر"...
بين المغرب ومصر... مطمور عرف قيمة الأشقاء
قال
مطمور أنه اكتشف الفرق بين المغرب ومصر في لقاء القاهرة الفارط ولقاء
عنابة، حيث أكد أنه عرف قيمة الأشقاء الحقيقيين في صورة المغاربة الذين لم
يُصدروا أي رد فعل سلبي تجاه الجزائر، بل أثنوا على كل ما وجدوه في "بونة".
بينه وبين زياني... تفاهم بأعين مغمضة
لا
بد من العودة للقطة التي وزع فيها مطمور كرته ناحية زياني في لقاء زامبيا
لنكتشف مدى التفاهم بين لاعب بوروسيا مونشنغلادباخ وزياني، حيث أكد مطمور
أن لاعب كايزري سبور التركي يدري ما سيفعله حتى قبل أن يطلب الكرة وهو ما
يعبّر عن العلاقة الأخوية المتينة بينهما.
بينه وبين صايفي... الاتصال لم ينقطع
أكد
مطمور أنه لا يزال على اتصال برفيق صايفي على الرغم من بعد المسافة بين
فرنسا وألمانيا، حيث أشار إلى أنه مثال للاعب الكبير والناجح، وهو يعتز
بصداقته ومعرفته على غرار كل لاعبي المنتخب الوطني الذين قضى معهم أوقاتا
رائعة على حد قوله، كما أن فرحته ستكون كبيرة عندما يعرف أنه حقق الصعود.
بينه وبين قضية "الكوطات"... قلبه كان وسيبقى جزائريًا
على
الرغم من عدم إطالته في الحديث عن قضية "الكوطات" التي فجّرها بلان، رأى
مطمور أنه لا علاقة له بما يحدث، وأنه سيدخل في جدال عقيم لن ينفعه إطلاقا،
لكنه أبى أن يذكّر أن فرنسا نالت شرف رفع كأس العالم بلاعبين كلهم من
أبناء المهاجرين الأفارقة، ومن أبرزهم زين الدين زيدان، أما بخصوصه فقد أكد
أنه جزائري قلبا وقالبا ولا علاقة له بالقضية، رغم أنه "عماها" لمّا قاطع
معد الحصة الذي كان يخبره أن البعض يرى أن وصول "الخضر" إلى المونديال كان
بأقدام لاعبين ترعرعوا في فرنسا، وقاطعه مطمور قائلا أنه ليس من الضروري أن
تعيش في الجزائر لتكون جزائريا، لينقذ لونيس تيمزي الموقف عندما أخبره أن
الكلام صادر عن الفرنسيين أنفسهم، وهو ما أشعر مطمور بخجل شديد.
بين الألمان وجيل 82... وصمة فخر رسمها ماجر وبلومي
يرى
مطمور أن تواجده في ألمانيا جعله يكتشف قيمة الإنجاز الذي كان وراءه
عمالقة الكرة الجزائرية على غرار ماجر وبلومي اللذين جعلا الألمان يذكرون
الجزائر وهم يتحسّرون لليوم الذي مرّغ فيه أشبال مخلوفي وخالف أنف
رومينيڤي، ليتبارسكي والآخرين.
بينه وبين عنتر يحيى... مطمور "يشبع سبان"
لاعب
آخر يرى مطمور أنه أكثر من صديق بل هو أخ بكل ما تحمله الكلمة من معانٍ،
على الرغم من أنه في كل اللقاءات التي تجمعهما في "البندسليغا"، كان قاهر
"الفراعنة" يُسمع مطمور كل عبارات الشتم خاصة عندما يكون لاعب غلادباخ يسقط
على أرضية الميدان كما دلت عليه إحدى صورهما على الإنترنت وهما ساقطان على
أرضية الميدان وهما يتبادلان نظرات ثاقبة، وهو أمر يراه مطمور عاديا، لأن
عنتر لا يحب أن يخسر حتى في المباريات التطبيقية وهو الأمر المتوقع أن
يتكرّر غدا في لقاء السد، غير أن العلاقة حسب مطمور سرعان ما تعود إلى سالف
عهدها مباشرة بعد أن يغادرا الملعب.
بين ستراسبورغ وغلادباخ... عاصمة الألزاس دون تردّد
ويرى
مطمور أنه لا يوجد أي شيء يمنعه من اختيار مدينة ستراسبورغ التي يراها
الأقرب إلى قلبه من كل النواحي، حيث ترعرع فيها وتعلم فيها مبادئ الحياة.
بين الجزائر العاصمة وتيارت... "تيارت والجياسامتي في القلب"
وعبّر
مطمور مرة أخرى عن تعلّقه بولاية الأجداد تيارت التي رآها في القلب على
الرغم من أنه لم يزرها كثيرا في مرحلة الصغر ودون سابق إنذار وجد نفسه
عاشقا لـ"الزرقاء التيارتية" التي يناصرها أفراد عائلته، إلا أنه بالمقابل
أكد أن الجزائر برمتها من شرقها إلى غربها وشمالها إلى جنوبها تبقى ذلك
البلد الذي يكنّ له فائق الحب والاحترام على حد تعبيره.
بين المنتخب الوطني وبوروسيا مونشنغلادباخ .. "معاك يا الخضرا"
وبدبلوماسية
كبيرة أكّد مطمور أنه لا يوجد أي سبب يجعله يقدم فريقه الحالي بوروسيا
مونشنغلادباخ على فريق القلب والأجداد الجزائر الذي رآه المتحدث أنه
الأقرب إليه على الرغم من تعلقه بناديه على طريقة "معاك يا الخضرا نديرو
حالة".
بين 5 جويلية وبوروسيا بارك... مرعب الكبار أولا
وعلى
الرغم من تأكيد مطمور أن ملعب بوروسيا بارك معقل مونشنغلادباخ من بين
أجمل الملاعب في القارة العجوز، إلا أنه أكد أنه لا يضاهي إطلاقا جمال 5
جويلية الذي وصفه مطمور بـ"الوحش المرعب" الذي يصيب بالذعر، والذي لا بد
لأي فريق يحل فيه أن لا يطمح لأكثر من الخسارة.
بين رابح سعدان وبن شيخة... "الفم المزموم ما تدخلو ذبانة"
هو
المثل الذي ينطبق على كريم مطمور عندما تم تخييره بين أفضل مدرب تعامل معه
بين بن شيخة وسعدان، حيث رفض لاعب بوروسيا مونشنغلادباخ أن يبدي أي رأي
في هذا الصدد، وعبّر عن احترامه للرجلين واحترامه للخدمات التي قدّماها
للمنتخب الوطني.
بين السيارات الفاخرة والعادية... مسؤولية العائلة أولا
يرى
مطمور أن الوقت في التفكير في مثل هذه الأمور قد مضى، على الرغم من صغره
في السن، حيث قدّم لاعب غلادباخ مسؤولية العائلة أولا ورآها الأولى
بالتفكير والاهتمام.
بينه وبين الوالدين والزوجة... علاقة لا يمكن وصفها في كلمات
هو
ما قاله مطمور في هذا الشأن، حيث يرى أنه من الضروري جدا أن يتصل بوالديه
في كل يوم أكثر من مرة، حتى يطمئن عليهما، على غرار زوجته، ما يؤكد العلاقة
القوية بين مطمور وأفراد عائلته الصغيرة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.amaltilimsan.net/
 
مطمور:"من الأفضل أن نبقى في بيوتنا إذا كنا نفكّر في الانهزام أمام المغرب"
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جبور: “سنلعب أمام أفضل جمهور في العالم ولا يوجد سبب كي لا نفوز أمام المغرب”
» مؤشرات إيجابية على مشاركة مطمور أساسي أمام دورتموند
» مطمور يستدعى أمام بايرن ميونيخ اليوم رغم إصابته بنزلة برد
» مدرب مونشنڤلادباخ يجهّز مطمور للقاء الموسم والدفع به أساسيا أمام دورتموند ممكن
» ''أريد مشجّعين أمام المغرب لا متفرّجين''

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أمل تلمسان :: قضايا ادم :: كرة القدم :: المنتخب الوطني-
انتقل الى: