شاطر
 

 معيزة: “بصقــة على لاعــب سعـودي أعادتنـي إلى الجزائر، تمنّيت أن لا يحتــرف زياية فـي جدة وحاج عيسى أكبر مظلوم”

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mou@@d
عضو فضي
عضو فضي
mou@@d

الجزائر
firefox
ذكر
الدولة : تلمسان
عدد المساهمات : 3304
تاريخ التسجيل : 23/04/2009
العمر : 30

معيزة: “بصقــة على لاعــب سعـودي أعادتنـي إلى الجزائر، تمنّيت أن لا يحتــرف زياية فـي جدة وحاج عيسى أكبر مظلوم” Empty
مُساهمةموضوع: معيزة: “بصقــة على لاعــب سعـودي أعادتنـي إلى الجزائر، تمنّيت أن لا يحتــرف زياية فـي جدة وحاج عيسى أكبر مظلوم”   معيزة: “بصقــة على لاعــب سعـودي أعادتنـي إلى الجزائر، تمنّيت أن لا يحتــرف زياية فـي جدة وحاج عيسى أكبر مظلوم” Empty2011-02-25, 14:32

معيزة: “بصقــة على لاعــب سعـودي أعادتنـي إلى الجزائر، تمنّيت أن لا يحتــرف زياية فـي جدة وحاج عيسى أكبر مظلوم” 44745

معيزة: “بصقــة على لاعــب سعـودي أعادتنـي إلى الجزائر، تمنّيت أن لا يحتــرف زياية فـي جدة وحاج عيسى أكبر مظلوم”




نشر في : 25-02-2011 | 00:00 | من طرف



الحمد للّه أننا خرجنا مرفوعي الرأس وليس بإهانة، كنا سنتأسف لو أدينا مباراة سيئة رافقها
معيزة: “بصقــة على لاعــب سعـودي أعادتنـي إلى الجزائر، تمنّيت أن لا يحتــرف زياية فـي جدة وحاج عيسى أكبر مظلوم” Article-15179-02

معيزة







إقصاء مر من نصف النهائي وبركلات الترجيح، ماذا تقول عنه؟
الحمد
للّه أننا خرجنا مرفوعي الرأس وليس بإهانة، كنا سنتأسف لو أدينا مباراة
سيئة رافقها إقصاء، لكننا قدمنا لقاء في المستوى أمام المنتخب الأول لـ
تونس. صحيح أننا لم نبدأ جيدا في أول 20 دقيقة، لكننا عدنا وفي الشوط
الثاني سيطرنا بالطول والعرض وعادلنا النتيجة، والمشكل لا يكمن في أننا
تعبنا..
(نقاطعه) لكنكم لم تتمكنوا من لعب الوقت الإضافي بكل قواكـم وعانيتم كلكم من إصابات عضلية؟
كيف
لا تتأثر وأنت تلعب كل 3 أيام على أرضية صلبة وفي درجة حرارة 35 درجة،
إضافة إلى أن نفس اللاعبين كانوا يشاركون، بمعنى أنه لم تحصل تغييرات
كثيرة. على كل حال لعبت أنا في المنتخبات الشبانية لـ “الخضر” وكنا ننهزم
دائما أمام الأفارقة، هذه المرة أقصينا أوغندا والغابون وجنوب إفريقيا
وخرجنا أمام المنتخب الأول لـ تونس وبركلات الترجيح، بالتالي لا بد لنا من
أن نفتخر ونرفع رؤوسنا لأننا شرّفنا اللاعب المحلي.
تنقلتم إلى هنا وسط تشكيك كبير، هل ترى أنكم غيّرتم ولو قليلا النظرة إلى المحليين؟
الحمد
للّه “ربّي كان معانا” منذ البداية، فقد تأهلنا في ليبيا خلال المباراة
المؤهلة وفي الدقيقة الأخيرة قبل عام ونصف، والحمد للّه جاءت كأس إفريقيا
لتجيب على سؤال: هل يملك اللاعب الجزائري مستوى أم لا؟ والناس شاهدت
وأتركهم يحكمون، خاصة من كانوا يتكلمون كثيرا، لا أدري لماذا التهجم دائما
على اللاعب المحلي؟ ولماذا التشكيك في مستوى بطولتنا، فالبعض لما يعرف أنك
تلعب في الجزائر يقول لك مباشرة: “هل هذه بطولة تلعب فيها؟”، وآخرون يلومون
اللاعبين على ما يقبضونه من مستحقات.
هل ترى أن بعض اللاعبين الذين شاركوا في كأس إفريقيا للمحليين لهم الإمكانيات ليكونوا في المنتخب الأول؟
لن
أقول إن المغتربين لا يملكون مستوى فبالعكس فيهم الكثير من اللاعبين
الجيدين، وفي البطولة أيضا هناك لاعبون يستحقون فرصة. وأتمنى أن أرى حاج
عيسى في المنتخب الأول، ولو لم أر أنه ظلم كثيرا لما تكلمت عنه، كما أتمنى
أن توجه الدعوة لهلال سوداني لأنه صغير وأمامه الوقت ليطور نفسه
وإمكانياته.
بالنسبة لك، ألم تعد تحلم بالعودة إلى المنتخب الأول؟
كنت
في المنتخب الأول وقلت إنهم لم يعطوني الفرصة لأفرض نفسي، لا يمكنني أن
أبقى أتكلم عن المنتخب خاصة أن عمري اليوم 28 سنة وبالنسبة لي تجاوزني
القطار. لدي قناعة وهي مادام أنني لم ألعب في سن 23 فهذا معناه أنه لم يبق
لي الشيء الكثير لأحلم به مع المنتخب الأول، ولكن مع هذا لن أيأس.
يعني هذا أنك لا تطمح الآن كثيرا لتقديم شيء كبير للمنتخب الوطني؟
السن
الذي كنت فيه قادرا على تقديم كل شيء لم أستغله جيدا بما أن الفرصة لم
تأت، كما أن الوقت الذي حملت فيه ألوان المنتخب الوطني لم تكن خلاله الأمور
هكذا، لا نتائج ولا تنظيم ولا أي شيء، مع فوضى عارمة في التسيير، ووقتها
كان يمكنهم منحي الفرصة، وعلى كل حال لن أتأسف على ما مضى.
هل تحس بحصول تغيير على مستوى المنتخبات؟
عودة
روراوة أظهرت أننا نملك منتخبا وطنيا حقيقيا، والكل أصبح يعمل لأجل
الانضمام إليه. من قبل كنا نلتحق بتربصات المنتخب “فوق قلوبنا” ونحن
كمحليين كنا نتنقل فقط من أجل أن يملأوا بنا الفراغ وهذا شيء لم يكن
يعجبنا، ومع هذا كان علينا أن نتقبله.
ضيعت مشوارا احترافيا بدأت فيه بنجاح في أهلي جدة السعودي، لكن بسرعة عدت إلى الجزائر، لماذا؟
تمنيت
أن أحقق أكثر مما فعلت ولكني راض بما كتبه الله لي، لا أعتبر نفسي فشلت
رغم المشكل الذي كان لي مع المدرب البلغاري، إضافة إلى ذلك فمن الأخطاء
التي تعودت عليها في صغري هي أن ألعب “لبيرو” أقوم بتغطية زملائي
المدافعين، لكن أحب من أحب وكره من كره فكرة القدم العصرية صارت تلعب بدفاع
مسطح، وأنا للأسف تربيت أن أكون آخر مدافع. وفي السعودية أمر كهذا لا
يحبونه وحاولت التأقلم وكنت أساسيا في الأهلي بل القائد الثاني في الفريق،
وحتى الأمير كان يضع في ثقة كبيرة، إلى درجة أنني كنت أتكلم مع اللاعبين في
غرف الملابس وفي الميدان وكانوا يستمعون إليّ، كل شيء كان على ما يرام..
ماذا حصل حتى عدت بسرعة؟
بصقت
على لاعب سعودي وهو ما أقلب عليّ الدنيا، في تلك اللحظة فقدت أعصابي بسبب
الضغط الذي حتم عليّ التصرف بتلك الطريقة. أتذكر أن ذلك حدث خلال مباراتنا
أمام الاتفاق، وقتها كان يمر فريقي بمرحلة صعبة وكنا مطالبين بالانتصار،
سجلوا علينا وفي أول هجوم لهم بعد الهدف تدخلت على أحد المهاجمين فشتم
والدتي، وتعرفون في “الغربة” لا يمكن للاعب جزائري أن يصبر على شتيمة مثل
هذه، لم أتحكم في نفسي وبصقت عليه، وضبطتني كاميرا قناة “آرتي” فعوقبت بـ 8
لقاءات. الأمير تدخل بعد ذلك ونجح في تقليص العقوبة إلى لقاءين فقط، ولكن
بعد استنفاد العقوبة العلاقة تغيرت بيننا رغم أنني كنت أريد أن أبقى وكنت
مرتاحا للغاية، ولكن التجربة انتهت بعد 6 أشهر فقط.
ألا تفكر في العودة من جديد إلى الخليج العربي؟
إن شاء الله سأعود، رغم أنه لا توجد أي اتصالات حاليا. وإذا جاءني عرض من الإمارات، قطر أو السعودية مرحبا لا يوجد مشكل.
ماذا يقدم الخليج للاعب في سنك؟
لم
أبلغ 40 سنة، عمري 28 سنة فقط، كما أنه لا يجب أن ننظر كثيرا إلى السن،
عندما ترى دزيري يلعب في البطولة وعمره 38 سنة، معناه أن القاعدة هي كل
شيء. وشخصيا لا زالت أطمح لألعب في بطولات أجنبية وأواصل سنوات أخرى، في
الجزائر للأسف ينظرون إلى لاعب عمره 22 سنة أنه صغير وفي سن 29 سنة كبير
فمتى يلعب كرة القدم؟.
ماذا قدمت لك البطولة السعودية؟
تعلمت
فيها معنى الإحتراف قبل أن يُطبق في الجزائر، عندما ترى ملعبك والفندق
الخاص بك، إضافة إلى أماكن التدريب تحس أنك في فريق كبير، كما أنني رأيت
كيف يفكر الناس هناك. وفي الجزائر نحن متأخرون كثيرا والخليجيون تجاوزونا
كثيرا رغم أننا نلعب كرة القدم أفضل منهم.
حتى من الناحية المادية إستفدت كثيرا؟
(يضحك) الحمد للّه من هذه الناحية، وسبحانه وتعالى هو من يمنح.
إختيار زياية لإتحاد جدة على حساب “سوشو”، ألا ترى كصديق له أنه كان خاطئا؟
تمنيت
أن أراه في “سوشو” الفرنسي، وتكلمت مع شقيقه في هذا الأمر. لكنه إختار
إتحاد جدة عن قناعة، حيث يوجد هناك منذ أكثر من موسم ونجح خلاله في تسجيله
الكثير من الأهداف.
ولكن هناكـ تشكيكا دائما في قدراته، لماذا في رأيك؟
السعوديون
لا يصبرون على اللاعب الأجنبي مهما كان إسمه، يحبون التغيير دائما
ويضغطون. السعوديون بتعبير أصح “يحبو الجديد”، وبخصوص زياية لم أتمن أن
أراه في السعودية بل في فرنسا.
ما هي علاقتك بوفاق سطيف حاليا؟
أصبحت
حاليا أحبه أكثر مما كنت عليه من قبل لأنني تركت مكاني نظيفا، وخرجت مرفوع
الرأس بعد أن حصدت عدة ألقاب، كما عرفت رجالا بأتم معنى الكلمة، والفريق
أعطاني اسما أيضا. الوفاق كبير عليّ ولن أنساه أبدا.
هل تفكر في العودة إليه؟
الآن
أنا مرتاح في بجاية، كما لدي اتصالات ومستوى البطولة الجزائرية ليس
المستوى الذي افتخر بأنني أمتلك فيه عروضا، ولا أدري أين سيقودني المكتوب
مستقبلا.
استقالة سرار، ماذا تقول عنها؟
لم أتمناها لأن من يفهم معنى كلامي يعطيني الحق، سرار رجل كرة قدم وخسارة أن يغادر هذا العالم لأنه من دونه لم يكن أي شيء.
رغم أنه يوم أردت مغادرة الوفاق نحو السعودية أصرّ على بقائك ولم يُسرّحك بسهولة، هل تتذكر؟
الصراحة
أنه كان يُريد بقائي وحاول الضغط بما يملكه من تأثير، خاصة أنني أمضيت
إجازة ثانية معه، لكن عدت وتكلمت إليه وقلت له شيئا لا زالت أتذكره تحديدا:
“أنت ربحت عليّ وأنا ربحت عليك، وحان الوقت لأن نفترق بكل خير”، قبل أن
يقتنع ويتركني أغادر.
لكن تسريحك من الوفاق إلى أهلي جدة، كانت قيمته تساوي ما تلقيته أنت في الوفاق في فترة عامين، ما قولك؟
أنا
لم أدفعها من جيبي، سرار صرح بذلك على أساس أنني تلقيت المبلغ الفلاني في
فترة عامين وأنه استرجعه، لكن عليكم أن تعرفوا أن قيمة التسريح لم أدفعها
من جيبي ولكن كانت من مسؤولي أهلي جدة. لهذا أنا لست خاسرا ولو يأخذ 100
مليار مبروك عليه، مادام أنني لم أخسر شيئا.
من هم لاعبو الوفاق الذين تعتقد أنه سيكون لهم مستقبل كبير أو بالأحرى قادرون على الاحتراف؟
حاج عيسى، جابو وربما لموشية أتمنّى أن يحترفوا في أقرب وقت لأنهم بصدد تضييع وقتهم في الجزائر.
ماذا نقص الوفاق مقارنة بـ مازيبمي الكونغولي لأجل تحقيق لقب رابطة الأبطال الإفريقية؟
القليل
من الخبرة في هذه المنافسة، وإلا لنالها اللاعبون بسهولة. لعبنا الكأس
العربية وأخذنا منها خبرة، وهذه المرة اللاعبون شاركوا في كأس رابطة أبطال
إفريقيا وأتمنى أن يوظفوا الخبرة التي اكتسبوها في نسخة 2011.
كابن عنابة، كيف ترى الإتحاد خاصة أنه لا يلعب على شيء منذ سنوات عديدة رغم توفره على إمكانيات لا تملكها نواد مثل الشلف؟
تمنيت
أن أبقى في عنابة، خاصة الموسم الماضي حين كان لنا فريق ممتاز، وكلاعبين
كنا نريد الاستمرار ولكن الظروف خاصة أنني “خدام على روحي” مثل بقية
اللاعبين. كنا نريد المواصلة هذا الموسم على أن يقوي التشكيلة بـ 4 أو 5
لاعبين (يتكلم عن منادي) لكن لم يحصل ذلك ولا أريد أن أتكلم في التفاصيل.
وأنا أطلب من منادي أن “يدوّر بيه الناس التي تعرف كرة القدم”، هو بأمواله
ويترك التسيير للرياضيين. هناك لاعبون سابقون مثل شريف قطاي، عليم، سلاطني
مراد وآخرون يضعهم في الفريق وهو يتولى الأمور الإدارية والمالية.
اختيار اللعب أمام المغرب في عنابة، كيف تراه؟
—أتمنى
أن أكون متواجدا (يضحك)، إن شاء الله تكون “مربوحة علينا”، الشعب العنابي
يحب المنتخب الوطني وليس لي أي شك في أن الملعب سيمتلئ وسيكون اللاعب 12،
13 و 14 للمنتخب.
شباب قسنطينة الفريق الذي إنطلقت منه بقوة يوجد في ريادة ترتيب القسم الثاني، ماذا تقول؟
هذا
الفريق لن أنساه أبدا، لدي الكثير من الأصدقاء في قسنطينة إلى اليوم اتصل
بهم ويتصلون بي. “السنافر” أفضل أنصار لعبت أمامهم كنت صغيرا وألعب أمام
الآلاف وهذا الشيء منحني الثقة في النفس، ويوم الصعود أمام شلغوم العيد
تحديدا كان يوم 30 أفريل 2004، لعبنا أمام 80 ألف مناصر “لحمك يشوك وتلعب
ذراع”. قضيت أياما جميلة هناك، إضافة إلى ذلك أعطوني إسما، رغم أنني لم أكن
معروفا كثيرا، والدليل على حبي لشباب قسنطينة أنه في الموسم الموالي الذي
انتقلت فيه إلى الوفاق كان الشباب مهدّدا بالسقوط، وكان أصدقائي يتصلون بي
ويقولون لي “ماتزيّروناش” في ملعبكم.. وأتذكر أننا قبل مواجهة الشباب لعبنا
أمام نصر حسين داي في 20 أوت، و لم أجد ماذا أفعله فاعتديت على مساس حتى
أغيب عن لقاء “السنافر”.
لكن أنصار الوفاق ربما لن يعجبهم ما تقول؟
“اللّه
غالب”، لكن الصراحة أنني تعمّدت ضرب مساس، حتى سرار تكلم معي وقال لي لو
قلت لي لكنت أعفيتك من اللعب دون عقوبة. خفت أن أتلقى بطاقة صفراء فقط
فقررت أن أنال الحمراء... تلعب في فريق وتجتهد طيلة 3 سنوات حتى تصعد به
إلى القسم الأول، ثم في الموسم الموالي تتنقل إلى فريق آخر وتساهم في سقوط
النادي الذي صنع لك إسما “ماتجيش”، رغم أن اللاعب عليه أن يكون محترفا، وقد
حضرت اللقاء متفرجا وتمنّيت لو ينتهي بالتعادل، لكن انهزم الشباب (2-0).
على كل حال قسنطينة لن أنساها، وعلى فكرة شقيقي تزوج مؤخرا قسنطينية.
وأنت متى تتزوج؟
إن شاء اللّه السنة القادمة.
هل لك صفحة فايسبوكـ على الأنترنت؟
لا، ولكن هناك أشخاص يستعملون إسمي، خاصة أحدهم “خلّيه يعيش”.
هل صحيح أن الأجواء أخوية للغاية وسط منتخب المحليين؟
صراحة، نعم وأكثر مما تتوقعون، شهر ونصف ونحن مع بعض دون أن يحصل مشكل ولو صغير بين اللاعبين، وأرى أن شخصية المدرب صنعت المجموعة.
ولكن حصل سوء تفاهم بينك وبين لموشية على أرضية الميدان أمام تونس، ما قولك؟
هذه أمور عادية تحصل بين الإخوة وفي الملعب جاءت ربما نتيجة التعب، ولكن بعد اللقاء تكلمنا بصورة عادية، علاقتي بخالد أخوية.
من يصنع الفرجة وسط المجموعة؟
ڤاسمي وزازو هذا الأخير شخص رائع، رغم أنه لا يلعب و أكبر سنا من البعض إلا أنه أعطى صورة ممتازة.
من هو المدرب الذي صنع معيزة؟
ليس
مدربا ولكنه لاعب، هو مشهود الذي كان لاعبا في شباب قسنطينة.. عندما رأى
قدراتي قال للمدرب إنه جاء الوقت ليلعب معيزة متنازلا عن مكانته. أشكره
كثيرا، كما بودي أن أشكر كريم ماروك مدرب منتخب الأواسط.
نخرج الآن من عالم كرة القدم، ما موقفك من الإضطرابات التي حصلت في الجزائر وبعض المسيرات التي وقعت؟
الإنسان
قبل أن يتكلم عليه “يشوف الناس” كيف تعيش، هناك من ينامون بالتداول في
البيوت، هناك من لا يجد حتى ما يأكله وآخرون يتقاضون 6000 دينار كأجور.
الأوضاع الإجتماعية صعبة جدا، ولا يجب أن يتركوا “الموس” يصل إلى الرقبة،
هذا هو الوقت لإحداث بعض الإصلاحات، وتوجد هناك خبرة وتتعلق بالتجربة
التونسية والمصرية، وفي رأيي حان الوقت للنظام لكي يحدث بعض التغييرات في
فائدة الشباب.
ما رأيك فيما وقع في تونس؟
الشعب
التونسي كان مظلوما منذ 23 سنة، الجزائريون يعرفون جيدا الأوضاع التي
كانوا يعيش التوانسة فيها، وما حدث جاء في وقته لأجل تغيير النظام الفاسد.
مصر مثل تونس كانوا يعيشون في استبداد وتنفسوا من خلال الدفع الذي منحه لهم
التونسيون.
ما رأيك فيما يحصل في ليبيا؟
قتل الجميع، هذا المجنون لم أفهم كيف له تلك الجرأة أو الوقاحة حتى يقتل أبناء جلدته بسبب كرسي.
ماذا تضيف؟
أتمنّى
أن تدافعوا أنتم على اللاعب المحلي لأننا قمنا بما يتوجب علينا، خاصة أنكم
عشتم معنا مدة شهر، لعبنا ضد منتخب أول لـ تونس ولم نقص إلاّ بركلات
الترجيح. الحمد للّه على هذه التجربة وأشكر الجمهور الجزائري الذي تابعنا
في “الجزيرة الرياضية” وتمنينا كلنا لو كانت القناة الوطنية حاضرة
هنا.









الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.amaltilimsan.net/
 
معيزة: “بصقــة على لاعــب سعـودي أعادتنـي إلى الجزائر، تمنّيت أن لا يحتــرف زياية فـي جدة وحاج عيسى أكبر مظلوم”
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» عيسى حياتو نائم أثناء مباراة الجزائر-السودان
» المدافع عادل معيزة يصرّح...''المهم النقاط الثلاث''
» مترف: "بن شيخة طلب مني تنفيذها بتلك الطريقة، معيزة نصحني بالعدول عنها وروراوة رفع معنوياتي"
» معيزة: “نحن المدافعين مستعدّون لمواجهة مهاجمي جنوب إفريقيا، والخطر لن يأتي من “شانغوي” وحده”
» برنامج “صدى الملاعب” يشيد بـ زياية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أمل تلمسان :: قضايا ادم :: كرة القدم :: المنتخب الوطني-
انتقل الى: