شاطر
 

 تهنئة بعيد استقلال الجزائر الـ52 و نظرة بسيطة عن عظمة الثورة الجزائرية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
moufdi
Admin
Admin
moufdi

الجزائر
firefox
ذكر
عدد المساهمات : 12417
تاريخ التسجيل : 17/03/2009
العمر : 33

تهنئة بعيد استقلال الجزائر الـ52 و نظرة بسيطة عن عظمة الثورة الجزائرية Empty
مُساهمةموضوع: تهنئة بعيد استقلال الجزائر الـ52 و نظرة بسيطة عن عظمة الثورة الجزائرية   تهنئة بعيد استقلال الجزائر الـ52 و نظرة بسيطة عن عظمة الثورة الجزائرية Empty2014-07-06, 10:45

الحرية هي كلمة دفع من أجلها الشعب الجزائري الغالي والنفيس 

ومن أجلها اهدى الشعب الجزائري لبلده أكثر من مليون ونصف المليون شهيد.

تهنئة بعيد استقلال الجزائر الـ52 و نظرة بسيطة عن عظمة الثورة الجزائرية Moudjahid-prisonnier

انها الحرية التي تتنعم بها الجزائر والتي خرجت من قبضة مستعمر غاشم سلب ارضها وعمر بها لمدة دامت 132 سنة مدة طويلة ولكنها تجسدت فيها كل معاني النضال والكفاح والصمود في وجه العدو بمقاومات شعبية ومعارك اخرها كان تفجير ثورةاول نوفمبر 1954 والتي عرفت بحرب دامت 7 سنوات الى غاية سنة 1962 وهي السنة التي نالت فيها الجزائر شرف سيادتها واستقلالها.

تهنئة بعيد استقلال الجزائر الـ52 و نظرة بسيطة عن عظمة الثورة الجزائرية 600px-Algerian_war_collage_wikipedia

وثورة نوفمبر تعتبر رمزا مقدسا لكل جزائري لانها أبرزت كل مبادئ وقيم التضحية والفداء في سبيل تحرير ارض الوطن.

█◄◄░ نوفمبــ,,,ـــبر جل جلالـــك فينـــــــا ░►►█


.
تهنئة بعيد استقلال الجزائر الـ52 و نظرة بسيطة عن عظمة الثورة الجزائرية 607531

واليوم يحتفل الشعب الجزائري بالذكرى ال52 لعيد الاستقلال والشباب *5 جويلية1962*

تهنئة بعيد استقلال الجزائر الـ52 و نظرة بسيطة عن عظمة الثورة الجزائرية Nojoomcirta.com-0f21be6f3d

وهي الذكرى الغالية في نفوس كل جزائري الذي يعي و يدرك اهمية هذه المناسبة المجيدةوالتي خلدها شهداءالجزائر الابرار وصنعوا مجدا لوطنهم الغالي بارواحهم الطاهرة ودمائهم الزكية التي سقت كل شبر من ارض الجزائر.

5 جويلية1962 هو يوم عظيم لكل جزائري في هذه الحياة.

تهنئة بعيد استقلال الجزائر الـ52 و نظرة بسيطة عن عظمة الثورة الجزائرية Sanstitrejgq

قال الحاكم الفرنسي في الجزائر في ذكرى مرور مائة سنة على استعمار الجزائر :

" إننا لن ننتصر على الجزائريين ما داموا يقرؤون القرآن ، ويتكلمون العربية ،

فيجب أن نزيل القرآن العربي من وجودهم ، نقتلع اللسان العربي من ألسنتهم 
.


عجزت فرنسا بجنرالاتها قهر ارادة شعب حارب بابسط الوسائل واستطاع ان يتغلب على 

مدافع ودبابات وطائرات المستعمر واستطاع بفضل الله وبفضل ايمانه القوي وعزيمته 

الصلبة ان يصمد اكثر ويناضل ويتحدى عدوه ويسترجع ارضه المسلوبة .

تهنئة بعيد استقلال الجزائر الـ52 و نظرة بسيطة عن عظمة الثورة الجزائرية 363bcfced3




*ثمن الحرية*



قصة الجزائر واستقلالها قصة طويلة الفصول، حزينة الأحداث، تجمع بين البطولة والمأساة، بين الظلم والمقاومة، بين القهر والاستعمار، بين الحرية وطلب الاستقلال، كان أبطال هذه القصة الفريدة مليون و نصف المليون شهيد، وملايين اليتامى والثكالى والأرامل، وكتبت أحداثها بدماء قانية غزيرة أهرقت في ميادين المقاومة، وفي المساجد، وفي الجبال الوعرة، حيث كان الأحرار هناك يقاومون.

شاءت الأقدار أن يكون اليوم الذي بدأ فيه الاحتلال الفرنسي للجزائر هو نفس اليوم الذي استقلت فيه غير أن الفارق الزمني بينهما (132) عامًا امتلأت بالأحداث والشهداء، فقد دخل الفرنسيون مدينة الجزائر في [14 محرم 1246هـ=5 يوليو 1830م] وكان عدد القوات الفرنسية التي نزلت الجزائر حوالي أربعين ألف مقاتل، خاضوا أثناء احتلالهم لهذا البلد العنيد معارك شرسة استمرت تسع سنوات فرضوا خلالها سيطرتهم على الجزائر.

كان الاستعمار الفرنسي يهدف إلى إلغاء الوجود المادي والمعنوي للشعب الجزائري، وأن يكون هذا البلد تابعًا لفرنسا؛ لذلك تعددت وسائل الفرنسيين لكسر شوكة الجزائريين وعقيدتهم ووحدتهم، إلا أن هذه المحاولات تحطمت أمام صلابة هذا الشعب وتضحياته وتماسكه، فقد بدأ الفرنسيون في الجزائر باغتصاب الأراضي الخصبة وإعطائها للمستوطنين الفرنسيين، الذين بلغ عددهم عند استقلال الجزائر أكثر من مليون مستوطن، ثم محاربة الشعب المسلم في عقيدته، فتم تحويل كثير من المساجد إلى كنائس أو مخافر للشرطة أو ثكنات للجيش، بالإضافة إلى ما ارتكبوه من مذابح بشعة، أبيدت فيها قبائل بكاملها.

بدأت المقاومة الجزائرية ضد الاحتلال مع نزول أرض الجزائر، وكان أقوى حركاتها حركة الجهاد التي أعلنها الأمير عبد القادر الجزائري 


تهنئة بعيد استقلال الجزائر الـ52 و نظرة بسيطة عن عظمة الثورة الجزائرية Amiraek

في [1248هـ=1832م]، واستمرت خمسة عشر عامًا، استخدم فيها الماريشال الفرنسي "بيجو"، وقواته التي وصل عددها (120) ألف جندي، حرب إبادة ضد الجزائريين، والحيوانات، والمزارع، فوقع الذعر في قلوب الناس، واضطر الأمير عبد القادر إلى الاستسلام في [1261هـ=1847م].

لم تهدأ مقاومة الجزائريين بعد عبد القادر، فما تنطفئ ثورة حتى تشتعل أخرى، غير أنها كانت ثورات قبلية أو في جهة معينة، ولم تكن ثورة شاملة؛ لذا كانت فرنسا تقضي عليها، وضعفت المقاومة الجزائرية بعد ثورة أحمد بومرزاق سنة [1288هـ=1872م]، وقلت الثورات بسبب وحشية الفرنسيين، واتباعهم سياسة الإبادة التامة لتصفية المقاومة، وفقدان الشعب لقياداته التي استشهدت أو نفيت إلى الخارج، وسياسة الإفقار والإذلال التي اتبعت مع بقية الشعب.

السياسة الفرنسية في الجزائر

لقد أحدث المشروع الاستعماري الفرنسي في الجزائر جروحًا عميقة في بناء المجتمع الجزائري، حيث عملت فرنسا على إيقاف النمو الحضاري والمجتمعي للجزائر مائة واثنتين وثلاثين سنة، وحاولت طمس هوية الجزائريين الوطنية، وتصفية الأسس المادية والمعنوية التي يقوم عليها هذا المجتمع، بضرب وحدته القبلية والأسرية، واتباع سياسة تبشيرية تهدف إلى القضاء على دينه ومعتقده الإسلامي، وإحياء كنيسة إفريقيا الرومانية التي أخذت بمقولة "إن العرب لا يطيعون فرنسا إلا إذا أصبحوا فرنسيين، ولن يصبحوا فرنسيين إلا إذا أصبحوا مسيحيين".

وكان التوجه الفرنسي يعتمد على معاداة العروبة والإسلام، فعملت على محو اللغة العربية، وطمس الثقافة العربية والإسلامية، وبدأ ذلك بإغلاق المدارس والمعاهد، ثم تدرج مع بداية القرن العشرين إلى منع تعلم اللغة العربية باعتبارها لغة أجنبية، وعدم السماح لأي شخص أن يمارس تعليمها إلا بعد الحصول على ترخيص خاص وفي حالات استثنائية، ومن ناحية أخرى عملت على نشر الثقافة واللغة الفرنسية، واشترطوا في كل ترقية اجتماعية ضرورة تعلم اللغة الفرنسية، كذلك عملوا على الفصل بين اللغة العربية والإسلام، والترويج لفكرة أن الجزائريين مسلمون فرنسيون.



تعرف الثورة الجزائرية باسم" ثورة المليون شهيد "، وهي حرب تحرير وطنية ثورية ضد الاستعمار الاستيطاني الفرنسي قام بها الشعب الجزائري بقيادة جبهة التحرير الوطني الجزائرية وكانت نتيجتها انتـزاع الجزائر لاستقلالها بعد استعمار شرس وطويل .

انطلقت الرصاصة الأولى للثورة الجزائرية في منتصف ليل 1 نوفمبر - تشرين الثاني 1954 الذي يصادف عند الأوروبيين يوم "عيد جميع القديسين" معلنةً قيام الثورة التحريرية الكبرى .

وقد بدأت هذه الثورة بقيام مجموعات صغيرة من الثوار المزوّدين بأسلحة قديمة وبنادق صيد وبعض الألغام بعمليات عسكرية استهدفت مراكز الجيش الفرنسي ومواقعه في أنحاء مختلفة من البلاد وفي وقت واحد.

ومع انطلاق الرصاصة الأولى للثورة، تمّ توزيع بيان على الشعب الجزائري يحمل توقيع "الأمانة الوطنية لجبهة التحرير الوطني" وجاء فيه: "أن الهدف من الثورة هو تحقيق الاستقلال الوطني في إطار الشمال الأفريقي وإقامة الدولة الجزائرية الديمقراطية الاجتماعية ذات السيادة ضمن إطار المبادىء الإسلامية".

ودعا البيان جميع المواطنين الجزائريين من جميع الطبقات الاجتماعية وجميع الأحزاب والحركات الجزائرية إلى الانضمام إلى الكفاح التحريري ودون أدنى اعتبار آخر.

وتمّ تشكيل الأمانة الوطنية لجبهة التحرير الوطني من تسعة أعضاء..

وقبل الدخول في تفاصيل هذه الثورة يمكن القول إنها لم تكن وليدة أول نوفمبر 1954.. بل كانت تتويجاً لثورات أخرى سبقتها، ولكن هذه الثورة كانت أقوى تلك الثورات، وأشملها، وتمخضت عن إعلان استقلال الجزائر بعد ثمانية أعوام من القتال الشرس، ويمكن تقسيم عمر الثورة إلى أربع مراحل:

المرحلة الأولى (54-56): وتركز العمل فيها على تثبيت الوضع العسكري وتقويته، ومد الثورة بالمتطوعين والسلاح والعمل على توسيع إطار الثورة لتشمل كافة أنحاء البلاد.
أما ردة فعل المستعمر الفرنسي فكانت القيام بحملات قمع واسعة للمدنيين وملاحقة الثوار..

المرحلة الثانية (56 - 58): شهدت هذه المرحلة ارتفاع حدة الهجوم الفرنسي المضاد للثورة من أجل القضاء عليها.. إلا أن الثورة ازدادت اشتعالاً وعنفاً بسبب تجاوب الشعب معها، وأقام جيش التحرير مراكز جديدة ونشطت حركة الفدائيين في المدن.

كما تمكّن جيش التحرير من إقامة بعض السلطات المدنية في بعض مناطق الجنوب الجزائري وأخذت تمارس صلاحياتها على جميع الأصعدة.

المرحلة الثالثة (58 - 60): كانت هذه المرحلة من أصعب المراحل التي مرّت فيها الثورة الجزائرية، إذ قام المستعمر الفرنسي بعمليات عسكرية ضخمة ضد جيش التحرير الوطني. وفي هذه الفترة، بلغ القمع البوليس حده الأقصى في المدن والأرياف.. وفرضت على الأهالي معسكرات الاعتقال الجماعي في مختلف المناطق.

أما رد جيش التحرير، فقد كان خوض معارض عنيفة ضد الجيش الفرنسي واعتمد خطة توزيع القوات على جميع المناطق من أجل إضعاف قوات العدو المهاجمة، وتخفيف الضغط على بعض الجبهات، بالإضافة إلى فتح معارك مع العدو من أجل إنهاكه واستنـزاف قواته وتحطيمه.

وفي 19 أيلول - سبتمبر عام 1958 تمّ إعلان الحكومة الجزائرية المؤقتة برئاسة السيد فرحات عباس، ومنذ ذلك التاريخ أصبحت هذه الحكومة هي الممثل الشرعي والناطقة باسم الشعب الجزائري والمسؤولة عن قيادة الثورة سياسياً وعسكرياً ومادياً، وأعلنت في أول بيان لها عن موافقتها على إجراء مفاوضات مع الحكومة الفرنسية شرط الاعتراف المسبق بالشخصية الوطنية الجزائرية.

وفي تشرين الثاني - نوفمبر من عام 1958 شنّ جيش التحرير الوطني هجوماً على الخط المكهرب على الحدود التونسية، كما خاض مع الجيش الفرنسي معارك عنيفة وبطولية في مختلف أنحاء الجزائر.. وعلى الصعيد السياسي، طرحت قضية الجزائر في الأمم المتحدة وفي مؤتمر الشعوب الأفريقية بـ"أكرا" ولاقت التضامن والدعم الكاملين والتأييد المطلق لها...

وفي كانون الأول - ديسمبر من 1958، ألقى الجنرال ديغول خطاباً في الجزائر العاصمة أشار فيها إلى الشخصية الجزائرية، وانتخب في 22 من هذا الشهر رئيساً للجمهورية الفرنسية.

وفي 16 أيلول - سبتمبر 1959، أعلن الجنرال ديغول اعتراف فرنسا بحق الجزائر في تقرير مصيرها. وكان جواب الحكومة الجزائرية المؤقتة قبولها لمبدأ تقرير المصير واستعدادها للتفاوض المباشر في الشروط السياسية والعسكرية لوقف القتال وتوفير الضمانات الضرورية لممارسة تقرير المصير.

المرحلة الرابعة (1960 - 1962): المرحلة الحاسمة، خلال هذه الفترة الهامة والحاسمة من حرب التحرير.. حاول الفرنسيون حسم القضية الجزائرية عسكرياً.. ولكنهم لم يفلحوا في ذلك.. لأن جذور الثورة كانت قد تعمقت وأصبحت موجودة في كل مكان. وأضحى من الصعب، بل من المستحيل القضاء عليها، ورغم هذا الواقع.. فقد جرّد الفرنسيون عدة حملات عسكرية ضخمة على مختلف المناطق الجزائرية، ولكنها جميعاً باءت بالفشل وتكبّد الجيش الفرنسي خلالها خسائر فادحة، وقد تمّ في شهر كانون الثاني - يناير 1960 تشكيل أول هيئة أركان للجيش الجزائري الذي كان متمركزاً على الحدود الجزائرية - التونسية والجزائرية - المغربية وتمّ تعيين العقيد هواري بومدين أول رئيس للأركان لهذا الجيش.
وفي هذه الفترة بالذات، تصاعد النضال الجماهيري تحت قيادة الجبهة، وقد تجسّد ذلك في مظاهرات 11 كانون الأول - ديسمبر 1960، وتمّ خلال هذه الفترة عقد المؤتمر الثاني لجبهة التحرير الوطني في مدينة طرابلس بليبيا عام 1961.

أما على الصعيد السياسي، فقد عقدت الدورة 16 للأمم المتحدة (أيلول - سبتمبر 1961 وشباط - فبراير 1962)، وأمام أهمية الاتصالات المباشرة بين جبهة التحرير والحكومة الفرنسية، فإن الأمم المتحدة "دعت الطرفين لاستئناف المفاوضات بغية الشروع بتطبيق حق الشعب الجزائري في حرية تقرير المصير والاستقلال، وفي إطار احترام وحدة التراب الجزائري".

وهكذا انتصرت وجهة نظر جبهة التحرير الوطني.. وأُجبرت فرنسا على التفاوض بعد أن تأكدت فرنسا نفسها أن الوسائل العسكرية لم تنفع، خاصة بعد الفشل الذريع الذي مُنيت به حملاتها الضخمة وعدم فعالية القمع البوليسي في المدن، ورفض الشعب الجزائري المشاركة في الانتخابات المزوّرة واستحالة إيجاد "قوة ثالثة" تكون تابعة للمستعمر بأي حال.
وقام الفرنسيون بمناورات عدة وتهديدات كثيرة لتحاشي التفاوض، وعملوا كل ما بوسعهم لتصفية جيش التحرير الوطني كقوة عسكرية وكقوة سياسية.. فتهربت فرنسا من كل محاولات التفاوض النـزيه عاملة على إفراغ حق تقرير المصير من محتواه الحقيقي، متوهمة بذلك أنها ستنتصر عسكرياً على الثورة.

وكان يقابل سياسة المفاوضات هذه.. حرب متصاعدة في الجزائر بهدف تحقيق النصر؛ فقد كان الفرنسيون يعتقدون أن رغبة جبهة التحرير في السلم وقبولها للاستفتاء يعتبر دليلاً على الانهيار العسكري لجيش التحرير الوطني.. إلا أن الجبهة عادت وأكدت من جديد أن الاستقلال ينتـزع من سالبه ولا يوهب منه، فاتخذت جميع التدابير لتعزيز الكفاح المسلح..

وعادت فرنسا بعد ذلك لتقدم لمندوبي جبهة التحرير صورة كاريكاتورية للاستقلال: جزائر مقطوعة عن أربعة أخماسها (الصحراء) وقانون امتيازي للفرنسيين... فرفضت الجبهة المقترحات جملة وتفصيلاً.. ولما عجزت فرنسا عن حلّ القضية بانتصار عسكري.. أجرت اتصالات ومفاوضات جديدة لبحث القضايا الجوهرية، وقد دخلت هذه المرة مرحلة أكثر إيجابية، وتحددت الخطوط العريضة للاتفاق، أثناء مقابلة تمت بين الوفد الجزائري والوفد الفرنسي في قرية فرنسية بالقرب من الحدود السويسرية.

وبعد ذلك.. عقدت ندوة حول إيقاف القتال في إيفيان من 7 إلى 18 آذار - مارس 1962 تدارست الوفود خلالها تفاصيل الاتفاق.. وكان الانتصار حليف وجهة نظر جبهة التحرير، وتوقف القتال في 19 آذار - مارس بين الطرفين وتحدد يوم الأول من تموز لإجراء استفتاء شعبي.. فصوّت الجزائريون جماعياً لصالح الاستقلال.. وبذلك تحقق الهدف السياسي والأساسي الأول لحرب التحرير، بعد أن دفع الشعب الجزائري ضريبة الدم غالية في سبيل الحرية والاستقلال.. وبعد أن استمرت الحرب قرابة ثماني سنوات سقط خلالها ما يقرب من مليون ونصف مليون شهيد.

وقد صادف بدء انسحاب القوات الفرنسية في 5 يوليو 1962 في يوم دخولها 5 يوليو 1830 أي بعد 132 عاماً من الاستعمار، كما انسحبت هذه القوات من نفس المكان الذي دخلت منه إلى الجزائر في منطقة "سيدي فرج" القريبة من الجزائر العاصمة وتمّ في هذا اليوم تعيين السيد أحمد بن بيللا كأول رئيس لجمهورية الجزائر المستقلة بعد خروجه من السجون الفرنسية مع عدد من قادة الثورة وكوادرها.

يرجع الفضل في انتصار الثورة الجزائرية إلى وضوح أهداف القائمين بها والتضحيات الشعبية الهائلة التي قدمها الشعب الجزائري الذي عبأ كل طاقاته لتحقيق الانتصار، يضاف إلى ذلك الأساليب المبتكرة التي لجأ إليها المجاهدون والمجاهدات لتوجيه الضربات الأليمة لجيش متفوق في العدد والعدة. وأخيراً التأييد العربي (قواعد الثوار في تونس والمغرب والدعم الشعبي والمادي الواسع من مصر عبد الناصر وسورية والعراق)، والعالمي (دول العالم الثالث والدول الاشتراكية).

تهنئة بعيد استقلال الجزائر الـ52 و نظرة بسيطة عن عظمة الثورة الجزائرية 130982454311

تهنئة بعيد استقلال الجزائر الـ52 و نظرة بسيطة عن عظمة الثورة الجزائرية 21BGb-6hWm_376948359

تواريخ توضح ابرز الاحداث منذ بداية الثورة الجزائرية الى غاية الاستقلال

1 نوفمبر 1954

اندلاع الثورة التحريرية الكبرى

03 نوفمبر 1954

ردود الفعل الفرنسية على اندلاع الثورة

05 نوفمبر 1954

استشهاد رمضان بن عبد المالك (أحد مفجري الثورة) قرب مستغانم

18 نوفمبر 1954

استشهاد باجي مختار (أحد مفجري الثورة) قرب مدينة سوق اهراس

23 ديسمبر 1954

بداية العمليات العسكرية

14 جانفي 1955

اعتقال مصطفى بن بوالعيد قائد المنطقة الأولى بتونس
استشهاد ديدوش مراد (قائد المنطقة الثانية و أحد مفجري الثورة) في معركة بوكركر.

23 جانفي 1955

انطلاق عمليتي فيوليت – فيرونيك

25 جانفي 1955

تعيين جاك سوستال حاكما عاما على الجزائر خلفا لروجيه ليونار.

05 فيفري 1955

سقوط الحكومة الفرنسية بعد فشل سياسة منديس فرانس

26 مارس 1955

الحلف الأطلسي يعلن مساندته للحكومة الفرنسية في حربها ضد الجزائر.

01 أفريل 1955

المصادقة على تطبيق قانون حالة الطوارئ لمدة 6 أشهر من طرف الجمعية الوطنية الفرنسية

15 ماي 1955

تدعيم المجهود الحربي الفرنسي بتخصيص 15 مليار فرنك للقضاء على الثورة

16 ماي 1955

مجلس الوزراء الفرنسي يقرر إضافة 40 ألف جندي و يستدعي الإحتياطيين

01 جوان 1955

جاك سوستال يعلن عن إصلاحات

13 جوان 1955

معركة الحميمة الأولى في الولاية الأولى

24 جوان 1955

إلقاء القبض على الأمين دباغين

13 جويلية 1955

ميلاد الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين

20 أوت 1955

بداية الهجوم الشامل بمنطقة الشمال القسنطيني

22 سبتمبر 1955

معركة الجرف الأولى

29 سبتمبر 1955

إنشاء المصالح الإدارية المختصة


01 أكتوبر 1955


وصول كمية من الأسلحة لجيش التحرير الوطني على متن السفينة الأردنية "دينا"
بداية هجوم جيش التحرير في الغرب الجزائري

27 أكتوبر 1955

التحاق بودغان علي (العقيد لطفي) بصفوف جيش التحرير الوطني

30 أكتوبر 1955

استشهاد البشير شيحاني قائد الولاية الأولى

10 ديسمبر 1955

التحاق 180 ألف جندي إضافي بالجيش الفرنسي في الجزائر

07 جانفي 1956

حل جمعية العلماء المسلمين الجزائريين وذوبانها في جبهة التحرير الوطني

19 جانفي 1956

اغتيال الدكتور بن زرجب بتلمسان

24 فيفري 1956

تأسيس الإتحاد العام للعمال الجزائريين

22 مارس 1956

استشهاد القائد مصطفى بن بوالعيد (أحد مفجري الثورة) قائد الولاية الأولى.

05 أفريل 1956

التحاق مايو (و معه كمية من الأسلحة) بالثورة

16 أفريل 1956

استشهاد سويداني بوجمعة (أحد مفجري الثورة) بالقرب من القليعة

22 أفريل 1956

انضمام أحمد فرنسيس للثورة
فرحات عباس يحل الإتحاد الديمقراطي للبيان الجزائري وينظم إلى جبهة التحرير

28 أفريل 1956

تصدي جيش التحرير لعملية التمشيط المسماة "الأمل و البندقية"

06 ماي 1956

معركة جبل بوطالب في الولاية الأولى

19 ماي 1956

إضراب الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين والتحاقهم بالثورة

23 ماي 1956

إلقاء القبض على عيسات إيدير

07 جويلية 1956

معركة الونشريس بالولاية الرابعة

20 أوت 1956

انعقاد مؤتمر الصومام الذي قام بإعادة تنظيم الثورة و خرج بعدة قرارات.

23 سبتمبر 1956

استشهاد زيغود يوسف (أحد مفجري الثورة) بمنطقة سيدس فرغيش


16 أكتوبر 1956

الجيش الفرنسي يحجز باخرة أتوس و هي محملة بـ 70 طن من الذخيرة موجهة لجيش التحرير الوطني

01 نوفمبر 1956

جبهة التحرير الوطني تنشر قرارات مؤتمر الصومام

08 نوفمبر 1956

معركة جبل بوكحيل بالولاية السادسة

09 ديسمبر 1956

معركة النسينسة بالولاية السادسة

26 ديسمبر 1956

معركة أولاد رشاش بالولاية الأولى

01 جانفي 1957

تأسيس إذاعة صوت الجزائر

07 جانفي 1957

بداية معركة الجزائر العاصمة بقيادة الجنرال ماسو

09 جانفي 1957

تأسيس الهلال الأحمر الجزائري

28 جانفي 1957

انطلاق إضراب الثمانية أيام

23 فيفري 1957

إلقاء القبض على العربي بن مهيدي (أحد مفجري الثورة)

03 مارس 1957

استشهاد العربي بن مهيدي تحت التعذيب

20 أفريل 1957

معركة فلاوسن بالولاية الخامسة

28 ماي 1957

استشهاد علي ملاح قائد الولاية السادسة

12 جوان 1957

موافقة البرلمان الفرنسي على تشكيل حكومة بورجيس مونري

19 جويلية 1957

معركة جبل بوزقزة في الولاية الرابعة

06 أوت 1957

صدور مرسوم ماكس لوجان لتقسيم الصحراء

28 أوت 1957

انعقاد أول مؤتمر للمجلس الوطني للثورة الجزائرية بالقاهرة

19 سبتمبر 1957

مصادقة مجلس الوزراء الفرنسي على قانون الإطار الخاص بالجزائر

08 أكتوبر 1957

استشهاد علي عمار (علي لابوانت) و حسيبة بن بوعلي بالقصبة

25 أكتوبر 1957

اجتماع لجنة التنسيق و التنفيذ بتونس

27 ديسمبر 1957

اغتيال عبان رمضان بالمغرب بتهمة التخطيط للقضاء على رفاقه من العسكريين و ذلك بعد خلافات حادة معهم خاصة كريم بلقاسم و بوصوف.

08 جانفي 1958

حل الإتحاد العام للطلبة المسلمين الجزائريين

08 فيفري 1958

قصف ساقية سيدي يوسف

19 فيفري 1958

قرار مجلس الوزراء الفرنسي بإقامة مناطق محرمة على الحدود الجزائرية

15 أفريل 1958

سقوط حكومة فليكس قايار تحت تأثير الثورة

25 أفريل 1958

تنفيذ حكم الإعدام بالمقصلة في الشهيد طالب عبد الرحمان

27 أفريل 1958

انعقاد مؤتمر طنجة و إعلان تأييده للثورة الجزائرية

13 ماي 1958

انقلاب 13 ماي 1958 في فرنسا وعودة الجنرال شارل دوغول

24 جوان 1958

زيارة شارل دوغول للجزائر

27 أوت 1958

امحمد يزيد يقدم بيانا للأمم المتحدة لفضح سياسة فرنسا في الجزائر

19 سبتمبر 1958

تأسيس الحكومة المؤقتة للجمهورية الجزائرية و الإعلان عنها بالقاهرة.

26 سبتمبر 1958

أول تصريح للحكومة المؤقتة تعلن فيه فتح مفاوضات مع فرنسا

02 أكتوبر 1958

إعلان فرنسا عن مشروع قسنطينة الإقتصادي و الإجتماعي لتجفيف منابع الثورة

23 أكتوبر 1958

دوغول يعرض على جبهة التحرير سلم الشجعان

02 ديسمبر 1958

انتخاب شارل دوغول رئيسا للجمهورية الفرنسية، ويطلب صلاحيات واسعة.

08 ديسمبر 1958

برمجة القضية الجزائرية ضمن جدول أعمال الأمم المتحدة

07 مارس 1959

نقل أحمد بن بلة و رفاقه إلى سجن جزيرة إكس

28 مارس 1959

استشهاد العقيدين الحواس و اعميروش

18 أفريل 1959

الشروع في تطبيق مخطط شال

05 ماي 1959
استشهاد العقيد سي محمد بوقرة

22 جويلية 1959

الشروع في تنفيذ عملية المنظار في الولاية الثانية

29 جويلية 1959

استشهاد العقيد سي الطيب الجغلالي قائد الولاية السادسة

01 سبتمبر 1959


مصادقة الجامعة العربية على عدة قرارات لدعم الثورة الجزائرية

04 سبتمبر 1959

جيش التحرير يتصدى لعملية الأحجار الكريمة

16 سبتمبر 1959

شارل دوغول يعترف بحق الجزائريين في تقرير المصير

10 نوفمبر 1959

شارل دوغول يجدد نداءه لوقف إطلاق النار

20 نوفمبر 1959

الحكومة المؤقتة تعين أحمد بن بلة و رفاقه للتفاوض مع فرنسا حول تقرير المصير

10 ديسمبر 1959

اجتماع المجلس الوطني للثورة الجزائرية و تكوين الحكومة المؤقتة الثانية برئاسة فرحات عباس

19 ديسمبر 1959

الإتحاد العام للعمال الجزائريين يرفض نتائج التحقيق الخاصة بظروف وفاة عيسات إيدير

05 جانفي 1960

جريدة لوموند الفرنسية تنشر تقرير الصليب الأحمر حول التعذيب في الجزائر

18 جانفي 1960

المجلس الوطني يوافق على إنشاء قيادة الأركان برئاسة العقيد هواري بومدين

13 فيفري 1960

أول تجربة نووية فرنسية بمنطقة رقان بالصحراء الجزائرية

08 مارس 1960

اجتماع المجلس الوطني للثورة الجزائرية بتونس

27 مارس 1960

استشهاد العقيد لطفي قائد الولاية الخامسة جنوب مدينة بشار.

30 أفريل 1960

تفجير قنبلة نووية للمرة الثانية بالصحراء

01 ماي 1960

استخدام فرنسا قنابل النابالم جنوب عين الصفراء

14 جوان 1960

دوغول يعلن استعداده لاستقبال وفد عن قادة الثورة بباريس من أجل إيجاد نهاية مشرفة للمعارك.

28 جوان 1960

انطلاق المفاوضات الجزائرية الفرنسية في مولانmelun

05 سبتمبر 1960

شارل دوغول يعلن في ندوة أن الجزائر جزائرية

27 سبتمبر 1960

زيارة فرحات عباس و بن طوبال للإتحاد السوفياتي و الصين

07 أكتوبر 1960

اعتراف الإتحاد السوفياتي بالحكومة المؤقتة للجزائر

16 نوفمبر 1960

دوغول يعلن أمام مجلس الوزراء الفرنسي عزمه على إجراء استفتاء و تقرير المصير

11 ديسمبر 1960

اندلاع مظاهرات 11 ديسمبر في مناطق عديدة من الجزائر خاصة في المدن الكبرى

20 ديسمبر 1960

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصادق على لائحة الإعتراف بحق الشعب الجزائري في تقرير مصيره.

11 أفريل 1961

دوغول يصرح في ندوة صحفية أنه ليس من مصلحة فرنسا البقاء في الجزائر و يؤكد على أن الجزائر جزائرية

10 ماي 1961


الإنطلاق الفعلي للمفاوضات الجزائرية الفرنسية في إيفيان لكنها فشلت بسبب إصرار الوفد الجزائري على عدم المساس بسيادة و وحدة التراب الوطني.

20 جويلية 1961

استئناف المفاوضات في قصر لوغران Lugrin

9 أوت 1961


اجتماع المجلس الوطني للثورة الجزائرية و تعيين بن يوسف بن خدة رئيسا للحكومة المؤقتة مكان فرحات عباس الذي اشتدت خلافاته مع القيادة العامة لجيش التحرير

06 ديسمبر 1961

ظهور منظمة الجيش السري (oas) التي عرفت بالإرهاب و الأعمال الإجرامية على جميع المستويات و كانت تمثل اليمين المتطرف في الجيش الفرنسي الرافض لأي حل مع الجزائريين سوى الحل العسكري الحاسم.من أشهر عملياتها تفجير سيارة مفخخة بميناء الجزائر و قتل63 بريئا و حرق مكتبة جامعة الجزائر مما أدى إلى إتلاف600 ألف عنوان و تفجير المخابر و القاعات

09 جانفي 1962

محمد الصديق بن يحي يقدم مذكرة الحكومة الجزائرية ردا على مذكرة فرنسا

22 فيفري 1962

اجتمع المجلس الوطني للثورة الجزائرية بطرابلس لدراسة نص اتفاقيات إيفيان في كل جزئياتها, و تم التصويت على مشروع نص الإتفاقيات بالإجماع ما عدا أربعة (4) هم هواري بومدين و قائد أحمد وعلي منجلي و الرائد مختار بوعيزم.

27 فيفري 1962

مظاهرات ورقلة تنديدا بمشروع فصل الصحراء عن الشمال

18 مارس 1962

التوقيع على وثيقة اتفاقية إيفيان من طرف كريم بلقاسم و لوي جوكس، و إعلان بن خدة عبر إذاعة تونس عن وقف إطلاق النار في كافة أنحاء الجزائر بداية من 19 مارس 1962، و قام دوغول قبل ذلك بقليل بإعطاء نفس الأوامر للقوات الفرنسية.

29 مارس 1962

تكليف الهيئة التنفيذية المؤقتة برئاسة عبد الرحمان فارس بتسيير الفترة الإنتقالية و تحضير الإستفتاء

01 أفريل 1962

منظمة الجيش السري تكثف من أعمالها الإرهابية ضد الشعب الجزائري

01 جويلية 1962

استفتاء تقرير المصير

05 جويلية 1962

الإعلان الرسمي عن الإستقلال

تهنئة بعيد استقلال الجزائر الـ52 و نظرة بسيطة عن عظمة الثورة الجزائرية Casbah_apres_evian_19_03_62



تهنئة بعيد استقلال الجزائر الـ52 و نظرة بسيطة عن عظمة الثورة الجزائرية Images?q=tbn:ANd9GcSeaZJ8yFxyo4y2np7odmjWZMmfuLeDrybma21lFWg9_nkaEL8V&t=1
تهنئة بعيد استقلال الجزائر الـ52 و نظرة بسيطة عن عظمة الثورة الجزائرية 68e388b3ee

رحم الله شهداء الجزائرالابرار فهم فخر لنا مدى الحياة 


شهداءنا شرفوا الجزائر بتفجيرهم لاعظم ثورة في القرن العشرين

ثورة عظيمة اتت باستقلال الجزائر 
ومن ابرز الشهداء الابرار 

الشهيد مصطفى بن بولعيد
الشهيد محمد العربي بن مهيدي
والشهيدة حسبية بن بوعلي
واسماء كثيرة رسمت بدمائها مجدا لبلدها وكتبت تاريخ الجزائر بحروف من ذهب
تهنئة بعيد استقلال الجزائر الـ52 و نظرة بسيطة عن عظمة الثورة الجزائرية 8ef40edd7c
وعاشت الجزائر حرة مستقلة وكل عام والشعب الجزائري بألف خير


تحيـــــــــــاتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.amaltilimsan.net
احمد كودي تربة
عضو فعال
عضو فعال
احمد كودي تربة

السودان
firefox
ذكر
الدولة : السودان
عدد المساهمات : 201
تاريخ التسجيل : 20/05/2010
العمر : 54

تهنئة بعيد استقلال الجزائر الـ52 و نظرة بسيطة عن عظمة الثورة الجزائرية Empty
مُساهمةموضوع: تهنئة بعيد استقلال الجزائر   تهنئة بعيد استقلال الجزائر الـ52 و نظرة بسيطة عن عظمة الثورة الجزائرية Empty2014-07-07, 14:48

لطالما امعنا النظر في هاتيك البطولة ودققنا الرؤيا في سفر الخالدين وتنسمنا عبقا من شذى التضحيات فالارضت نادت فكان التحدي من سيلبي النداء فكانت العزيمة ممزوجة بملوحة البحر وثبات جبال الاوراس التي تحدت الشمس في شروقها وغروبها وتطاولت قمة الاوراس لتعانق الانجم في صفحة السماء انه شعب الجزائر الذي ارتقى للمجد سلما فتقدما ولم يتراجع سقط الشهيد فمد اللواء للاخر الذي نصب من نفسه مشروع شهيد جديد ،،،، مليون ونصف قد مضوا ما اروعك يا شعبا تسامى وتباهى وعانق الانجم،،، التحية لكل جزائري وجزائرية والمجد والخلود لشهداءثورة التحرير الظافرة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.amaltilimsan.net/
 
تهنئة بعيد استقلال الجزائر الـ52 و نظرة بسيطة عن عظمة الثورة الجزائرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» بن جملين يفتح ملف الزواج المختلط أيام الثورة الجزائرية في "مكالمة هاتفية"
» صور تبين عظمة الخالق
» العمل الذي انتظرته السينما الجزائرية طوال 20 عاما الساحة .. الجزائر برؤية شبابية مائة بالمائة
» مجاني:.... “طبيعـــــي أن تكـــون لـ ڤيريتس نظرة كافية عن الخضر وإلا لما قالوا عنه إنــــــه مــدرب كبيـــــــر”
» الاحتفال بعيد الحب حلال ام حرام ؟؟ رأي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أمل تلمسان :: منتدى السياحة و السفر :: منتدى الثقافة الجزائرية-
انتقل الى: