شاطر
 

 بلماضي... مشوار مضطرب حين كان لاعبا وبداية لافتة وهو مدرب

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
mou@@d
عضو فضي
عضو فضي
mou@@d

الجزائر
firefox
ذكر
الدولة : تلمسان
عدد المساهمات : 3304
تاريخ التسجيل : 23/04/2009
العمر : 30

بلماضي... مشوار مضطرب حين كان لاعبا وبداية لافتة وهو مدرب Empty
مُساهمةموضوع: بلماضي... مشوار مضطرب حين كان لاعبا وبداية لافتة وهو مدرب   بلماضي... مشوار مضطرب حين كان لاعبا وبداية لافتة وهو مدرب Empty2011-04-10, 17:20

بلماضي... مشوار مضطرب حين كان لاعبا وبداية لافتة وهو مدرب 44745
بلماضي... مشوار مضطرب حين كان لاعبا وبداية لافتة وهو مدرب




في سن الخامسة والثلاثين لم يكن جمال بلماضي المولود في ضواحي باريس سنة 1976 يتطلع لبداية أفضل في مجال التدريب مثل هذه التي حققها مع نادي لخويا
بإحرازه لقب دوري نجوم قطر في أول موسم له في مجال التدريب. اللقب الذي لم
يحققه في مسيرته الطويلة حين كان لاعبا في باريس سان جرمان، أين كانت
بداياته، إلى فالونسيان أين أنهى مسيرته قبل عامين من الآن.
باريس، مارتيغ، "كان" ومارسيليا
صاحب
النسخة الأولى من الكرة الذهبية بدأ مشواره الاحترافي في باريس سان جرمان
سنة 1992 حيث بقي أربع سنوات، لينتقل في موسم 1996 - 1997 إلى نـادي مارتيغ
الفـرنسي، وأمضـى مع الفـريق موسما وانتـقل بعدها إلى مارسيليـا موسم 1997
ـ 1998 لكن دون أن يفرض نفسه لتتم إعارته إلى "كان" الفرنسي في موسم 1998 ـ
1999 حيث خاض 26 مباراة وأحرز 6 أهداف، ثم عـاد مرة ثانيـة في موسم 1999 ـ
2000 إلى أولمبيك مارسيليـا، لينتقـل مجددا على سبيـل الإعـارة إلى سيلتا
فيڤو الإسباني في الموسم نفسه، حيث لعب عشرة لقاءات، وفي عـام 2000 عـاد
إلى مارسيليـا بعد انتهاء الإعارة لـ سيلتـا فيڤو الإسباني، وقد وجد له
مـكانا مع النادي في خـط الوسط واغتنم الفرصـة واستـطاع أن يسجل هدفا هاما
أمام تولـوز، وأبقـى أولمبيك مارسيليـا خارج خطر السقوط.
الهجرة إلى قطر في سن 27
بعـد
أن بقي في مارسيليا موسمين ونصف كان مرات في أفضل حالاته ومرات في أسوئها
قرّر الرحيل خاصة بعد أن تفاقمت مشاكله مع الأنصار، فوافقت إدارة مـارسيليا
على انتقـاله إلى مـانشستر سيتي الإنجليزي دون أن يحقق نجاحات تذكر، ووسط
دهشة الجميع قرر التحول في سن 27 فقط للعب في قطر مع نادي الاتحـاد القطري
(الغرافة حاليا) في موسـم 2003 ـ 2004، وانتقـل بعدها إلى نادي الهلال
القـطري (الخريطيات) في موسم 2004 ـ 2005، وبعد أن قضى موسمين في قطر قرر
العودة إلى البطولة الانجليزية موسم 2005 ـ 2006 مع نادي ساوثمبتون في
الدرجة الأولى. ولم يمكث في هذا النادي طويلا ليعود إلى فرنسا وبالضبط إلى
فالونسيان الفرنسي الذي ضمه بعد إخضاعه للتجارب وبقي موسمين قبل أن يقرر
الاعتزال إثر إصابة معقدة تعرض إليها.
تجربة صعبة مع المنتخب
مع
المنتخب الوطني كان أول ظهـور لـ بلماضي مع "الخضر" في عام 2000 في مباراة
مع المنتخب الجزائري أمام المنتخب المغربي ضمن تصفيـات كأس العالم 2002
بفاس خسرتها تشكيلة المدرب جداوي بهدفين مقابل هدف واحد وكذلك شـارك مع
المنتخـب الوطني في بـطولة كأس أمم إفريقـيا عام 2004 في تونـس التي وصـل
فيها المنتخب الجزائري إلى الدور ربـع النهائي ليقصى أمام المنتخب المغـربي
أيضا، فيما كان آخر ظهور له مع المنتخـب الوطني في 20 جوان 2004 في
مبـاراة أمام زيمبـابوي ضمن مباريات تصفيـات كأس العالم 2006 بألمانيا،
ليبقى هدف اللاعب أمام فرنسا في ملعب "ستاد دو فرانس" أقوى محطات مسيرته
الكروية مع المنتخب، وأسوئها كان رميه قميص المنتخب في مباراة مصر الشهيرة
(5 -2).
لقب أول في انتظار التأكيد
بدايته
في مجال التدريب كانت طريفة نوعا ما أو لنقل عن طريق الصدفة، فـ بلماضي
كان مكلفا من مسيري لخويا بالقيام بعمليات الاستقدام لفائدة الفريق لكن
سرعان ما تحوّل الأمر لعرض رسمي لتدريب الفريق، وهو التحدي الجديد الذي
وافق بلماضي على رفعه وقام على هذا الأساس بجلب طاقم فني كامل يضم الجزائري
الآخر بوراس، كما قام باستقدامات نوعية مع نجم بورتسموث ديندان، لاعب
مارسيليا السابق الإيفواري بكاري كوني، وزميله السابق عبد السلام وادو،
وكانت لـ بلماضي أفضلية خاصة وهي إشراك كل لاعبيه المحترفين على عكس بقية
الأندية التي كانت تجبرها القوانين على إشراك أربعة فقط، وهي النقطة التي
كانت ولا تزال محل جدل واسع في الأوساط الكروية القطرية لكنها لم تكن لتحجب
قيمة هذا اللقب الهام بالنسبة لممثل الجزائر الذي يتطلع للمزيد من الألقاب
ومسيرة ناجحة في عالم التدريب تنسيه إخفاقاته الكثيرة في مسيرته حين كان
لاعبا.
-----------------
بلماضي: "فخور بهذا التتويج، لكني لست مستعدا حاليا لتدريب الخضر"
"قد أكون مرشحا له يوما ما، لكن هذا سيحدث لما أكون جاهزا لهذه المهمة من جميع النواحي"
في البداية نهئنك على هذا التتويج بلقب بطولة قطر؟
شكرا لك، هذا أمر يسعدني.
صرت بطلا لقطر قبل يوم من نهاية الموسم، هل من كلمة عن هذا الانجاز بالنسبة إلى نادي لخويا؟
الحمد
لله، بطبيعة الحال أن فخور بهذا اللقب الذي حققته مع نادي لخويا، هذا يرجع
بالأساس إلى المجهودات التي بذلناها طيلة الموسم والتي توجنا من خلالها.
صحيح أن لا أحد راهن على هذا الفريق الذي تكوّن قبل عام من الآن، لكننا
تعبنا وكافحنا والحمد لله النتيجة هنا حاضرة ونحن فخورون بذلك.
هذا يبقى انجازا لفريق تأسس قبل عام فقط؟
صحيح،
هذا الفريق تكوّن قبل عام وصعد هذا الموسم من الدرجة الثانية، والتتويج
باللقب لم يكن أمرا بديهيا في أول موسم لنا في بطولة الدرجة الأولى، هو
بالفعل أمر خارق.
خارق، هذا تواضع منك ما دام أنك خططت لكل شيء، قمت بالاستقدامات، وفعلت كل شيء، يجب أن نقول إن لمستك في هذا التتويج كانت واضحة؟
الحمد
لله، هذا يشعرني بالسعادة، وكل هذا لم يكن ليتحقق لولا الجدية التي عملنا
بها، العمل والخبرة أيضا كانا حاسمين، أريد أن أقول إنه لا يمكن تحقيق هذه
الأهداف لولا الإرادة التي تسلّحنا بها مهما كانت الإمكانات المتاحة.
في سن 35، أنت أصغر مدرب جزائري يحقق لقبا في بطولة محترفة، ماذا يمثل هذا بالنسبة إليك؟
هذا
أمر خارق بالنسبة إليّ، وشرف عظيم أيضا لي، وأنا أفكر في هذا دائما، هذا
ثمار عمل كل اللاعبين وجاء بكثير من الاحترافية والصرامة.
لقد شاهدناك تحمل العلم الجزائري بعد التتويج بافتخار، ماذا شعرت وقتها؟
لا
يمكنني أن أعبر عن شعوري، كما قلت دائما في كل مرة يتعلق الأمر بتمثيل
الجزائر في أي ميدان كان يجب أن يتم ذلك بأفضل طريقة ممكنة. نشعر دائما
بضرورة القيام بهذا الواجب على أكمل وجه، وتقديم أفضل صورة عن بلادنا. رفع
العلم الجزائري كان يهمني كثيرا، أنا فخور أيضا بأني جعلت العديد من
الجزائريين يقاسمونني هذا الشعور وبأني مثلتهم أحسن تمثيل، هناك أيضا
الوالدين في الجزائر وأنا سعيد جدا لأجلهما ولأجل فرحتهما بما حققته.
فكرت في والديك في المقام الأول إذن؟
أكيد،
هذا واضح، وفي لحظات مماثلة أول ما نفكر بهم، هم أعز الناس إلينا، ولهذا
فكرت في البداية في والدي في مستغانم، وفي كل الجزائريين بطبيعة الحال.
الكل فخور بما تفعله، ونريد أن نعرف رد فعلك أمام الحضور القوي للجزائريين الذين ساندوك في الملعب؟
صراحة،
لقد منحوني القوة، كما تعلمون هناك جالية جزائرية في قطر تعمل في مختلف
القطاعات الاقتصادية وفي الإعلام أيضا، وكل واحد يسعى لتشريف الجزائر في
منصبه لأننا كلنا نشعر بهذه المسؤولية والواجب تجاه بلدنا.
نتصوّر وصول اتصالات كثيرة تهنئك بهذا اللقب، هل يمكن أن نعرف مصدرها؟
الليلة
الماضية كانت قصيرة جدا، لقد كنا مدعوين إلى "بلاطو" قناة الدوري والكأس،
وعلى كل حال لقد كنت سعيدا بكل الاتصالات التي وصلتني وهنأتني بهذا
التتويج.
هل استمتعت بهذا التتويج؟
كما
قلت لكم منذ قليل الليلة كانت قصيرة جدا، لقد وصلت متأخرا إلى المنزل، في
حدود الثالثة صباحا، كان عليّ أن آخذ قسطا من الراحة، قبل أن أعود مجددا
لجو العمل لأنه تنتظرنا رهانات أخرى خلال الفترة المقبلة.
هل تفكر في تمديد التجربة مع نادي لخويا؟
لقد
قدمت أفضل ما عندي لهذا الفريق، ولهذا المشروع الذي تبنيناه هذا الموسم.
قمت بالاستقدامات، وأنا من اختار الطاقم الفني والتقني ووضعت فلسفة خاصة
والخطوط العريضة التي نسير عليها، كما قمت بتدعيم التعداد بعدها والنتيجة
كانت إيجابية جدا، والآن علينا أن نواصل على هذا المنوال وسنعمل على الذهاب
بعيدا.
ستكون إذا على رأس الفريق الموسم المقبل؟
أكيد،
كان بوسعي الاستفادة من هذه اللحظات الخاصة من النجاح للذهاب لفريق آخر،
لكن كما قلت لك، أريد الذهاب بعيدا مع هذا الفريق، وبأفكاري التي وضعتها
فيه.
16 فوزا مقابل 3 هزائم، النتائج تتحدث عن نفسها؟
(يضحك)... صحيح، نحن راضون تماما عن حصيلتنا هذه، وراضون عن التتويج باللقب قبل جولة عن نهاية الموسم.
بعد
هذا التتويج الخاص، تبدو أنها أفضل بداية لكتابة تاريخ آخر في مجال
التدريب بالنسبة إليك ولم لا الحصول على تتويجات أخرى، الثانية أو حتى
الثلاثية هذا الموسم مع مسابقة كأس ولي العهد وكأس أمير قطر؟

أكيد،
نحن أبطال قطر، وعلينا أن نلعب بقوة كامل حظوظنا في بقية البطولات
المتبقية، الموسم لم ينته بعد، هناك أيضا لقبين في المزاد سنسعى للظفر
بهما، ولأجل ذلك يجب أن نلعب بهذه الإرادة والاصرار والتركيز لتشريف لقبنا
أبطال قطر.
حدثنا قليلا عن الجزائري كريم بوضياف وتجربة المغربي وادو في هذا التتويج.
لاعب
مثل كريم بوضياف كان تائها في فرنسا، فرغم الإمكانات العالية التي يتمتع
بها إلا أن مشواره كان محل شك، لقد تابعته جيدا وجلبته العام الماضي إلى
لخويا، والآن وبعد أن خضع لعمل مميز تطور بشكل لافت ووصل إلى مستوى جيد،
ولا زال أمامه المجال من أجل تطوير إمكاناته أكثر بالنظر إلى صغر سنه. على
كل حال، كل لاعب في الفريق قدم الإضافة المنتظرة منه. وادو على سبيل المثال
كان مهما في الفريق، لديه رغبة شديدة في توظيف خبرته لفائدة بقية اللاعبين
وبالخصوص الشبان منهم، لقد قام بدور فعّال، وعلى هذا الأساس تعاقدنا معه.
رابح ماجر، صرح لنا أنه كان سعيدا جدا لأجلك ويعتبر أن ذلك خير دليل أن المدرب الجزائري قادر على تحقيق الكثير لو يعمل في ظروف جيدة؟
لا
أستبعد هذا من شخصية محترمة مثل ماجر، هو يعرف جيدا أن مهنة المدرب صعبة
وتأخذ كل وقته، لكن ما دام أن الرغبة في النجاح موجودة، وبالخبرة التي
نكتسبها يمكننا تحقيق الكثير، وهذا شرف بالنسبة إليّ ولكل المدربين
الجزائريين، بعد النتائج التي تحققت في نهائيات أمم إفريقيا 2010 وفي كأس
العالم، هذا اللقب هو استمرار لوتيرة النتائج التي تحققها الكرة الجزائرية.
لقد صرح أيضا أن بلماضي اللاعب الكبير في طريقه ليصبح مدربا كبيرا؟
إنها إشادة رائعة منه خاصة أن الأمر يتعلق بشخصية محترمة جدا وخبيرة مثله.
كيف تتصوّر مشوارك في المستقبل؟
لدي هدف ومسؤولية الاستمرار في هذا العمل من أجل أن أتطور أكثر. لدي رغبة حقيقية لاكتشاف المزيد من الأمور في المستقبل.
تقول إنك مصمم على مواصلة مشروعك في نادي لخويا، لكننا نتصوّر أنك لن تقف مكتوف الأيدي في حال وصلك نداء من الجزائر؟
أقول
إنه بالنظر إلى علاقة الحب والاحترام المتبادلة بيني وبين الشعب الجزائري،
وحتى وإن حدثوني كثيرا عن المنتخب الوطني إلا أن هذا المنتخب مهم ويمثل
الكثير من الأمور الهامة بالنسبة إليّ، ربما سأكون مرشحا يوما ما لقيادته،
وهذا سيكون يوم أشعر فيه أني قوي وجاهز في كل النواحي من أجل القيام بهذه
المهمة على أكمل وجه وأضمن أفضل عمل ممكن للمنتخب للحصول على أفضل النتائج.
لست بعيدا عن ذلك بعد انطلاقتك اللافتة في مجال التدريب؟
أوافقك
الطرح، لكني مقتنع أنه لا زال الطريق طويلا أمامي في مجال التدريب حتى
أتطلع لهذا المنصب، ولن أقبل به حتى أكون على أتم الاستعداد لتحمّل
مسوؤلياته على أكمل وجه، وأكون قادرا على تقديم الإضافة للمنتخب.
لو نعود إلى المباراة الأخيرة أمام المغرب، ماذا يمكن أن تقول؟
لقد
قدمنا مباراة قوية، ليست مباراة جيدة للمشاهدة بالنسبة للذين يعشقون الكرة
الجميلة، لكن المهم تم بالحصول على النقاط الثلاث. كان يجب اللعب باندفاع
وقوة وهو ما حدث، رغم أن المهمة لم تكن سهلة أمام فريق مميز مثل منتخب
المغرب مكون من لاعبين موهوبين من الناحية الفنية. أقول إن التآزر بين
اللاعبين والمدرب بن شيخة جاء بثماره في هذه المباراة، حاليا لا بد من
تسيير كل هذا وتحضير الموعد المقبل يوم 4 جوان.
كلمة بخصوص حظوظ "الخضر" في هذه التصفيات؟
حظوظنا
قائمة في التأهل، لكن علينا أن لا نصعب الوضع على أنفسنا في كل مرة حتى
نبدأ في رد الفعل. يجب أن لا نضع أنفسنا في كل مرة في وضعية صعبة لنبحث عن
رد الفعل، البداية السيئة في التصفيات هذه أجبرتنا على ذلك. علينا أن نفعل
لا نقوم برد فعل في كل مرة، يجب أن لا نكون في حالة من الخوف والترقب في كل
مرة، هذا لا يخدم استقرار المنتخب في تصفيات مماثلة.
المغرب قرّر تحويل المباراة إلى الدار البيضاء، هل ترى أنهم يسعون لوضعنا تحت الضغط؟
إنهم
أحرار في القيام بما يريدون، أعتقد أنه مهما كان المكان والظرف علينا أن
نخرج سالمين وبأفضل نتيجة كما فعلنا ذلك في وقت سابق في العديد من
المناسبات. أتمنى أن يقدر اللاعبون على رفع التحدي أمام المغرب.
خطفت الأضواء من مدربين كبار مثل آلان بيران، فوساتي، ميتسو وغيرهم، ماذا يمثل هذا بالنسبة إليك؟
نعم،
والحمد لله على ذلك، عندما أراجع نفسي وأرى أن أعمل في بطولة تضم مدربين
معروفين مثل بيران الذي هو جاري أيضا، يخالجني شعور غريب لكنه بالمناسبة
أيضا شعور قوي بالمنافسة مع كل هؤلاء ودليل على أن سن المدرب لا يعني
الكثير... المهم أن تكون لك تجربة في السابق والرغبة في تقديم الأفضل.
بماذا تريد أن تختم؟
سلامي
الحار لكل الجزائريين ولوالديّ في مستغانم وكل الشعب الجزائري الذي سأواصل
العمل من أجل تشريفه في المستقبل إن شاء الله.


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.amaltilimsan.net/
 
بلماضي... مشوار مضطرب حين كان لاعبا وبداية لافتة وهو مدرب
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات أمل تلمسان :: قضايا ادم :: كرة القدم :: المنتخب الوطني-
انتقل الى: